اختارت “منظمة الحرية” المدونة علياء المهدي وصديقها كريم عامر للفوز بأفضل قصة حب خلال عام 2011، وأرجعت المنظمة سبب اختيار الثنائي إلى “عفوية وجرأة وصدق” هذه القصة، ولقيام علياء بالكشف عن الواقع الاجتماعي المصري “الرديء” على حد وصف المنظمة.
واكدت المنظمة في بيانها: “سر اختيار هذه القصة تحديدا هو الصدق الذي تتحدث به علياء عن حبها وحقها في الحب، والحياة، والمتعة والحرية .. ربما تكون علياء ليست بالمرأة الجميلة .. ولكنها وبكل تأكيد تملك شخصية وفكرا لامرأة هي اكثر من مجرد امرأة جميلة”. والجدير بالذكر أن علياء المهدي كانت قد نشرت صور لها عارية عبر مدونتها الالكترونية احدثت خلالها جدلاً عميقاً في العالم لا سيما في الشارع المصري.