ايناس كمال
فى تصريحاته أمس لبرنامج مصر الجديدة مع الإعلامى معتز الدمرداش صرح د.حرارة أن رئيس الجمهورية و كل العاملين بالدولة بدءا من جامع القمامة إلى رئيس الدولة هم عاملين لدى الشعب المصرى ولدى المواطنين وعليه فلابد أن يحترموا الشعب والمواطنين حتى يحترمهم الشعب كما أكد على إستمرار الثورة وحتى إن إنتهت و ترشح من لقى توافق من الشعب فواجبنا كثوار أن نظل دوما منبهين له على وجود أخطاء فى حكمه وأكد أنه لولا إنضمام جموع الشعب المصرى للثورة لما نجحت الثورة فى إزاحه مبارك من كرسيه و أن الأمن كان يطاردهم لوصفهم أنهم "شوية عيال" فما كان يعنيهم أن يضربوا ثم يعودون مرة أخرى للميادين أما بإنضمام باقى أطياف الشعب فنجح الضغط على السلطة وهو ما يطالب به حرارة الآن حتى تكتمل الثورة بنجاح فقد طالب المصريين بالنزول يوم 25 يناير القادم لإستكمال الثورة التى على وشك الفناء والقضاء عليها .
ومن جانبه إستنكر حرارة تخوين البعض له و لبعض مصابين الثورة بإصاباتهم الأمر الذى جعله يخلع نظارته بناء على طلب من مقدم البرنامج الإعلامى معتز الدمرداش .ولم يندم حرارة على فقد عينيه بل أبدى سعادته لذلك و طالب المصريين أن يفرحوا له فقد سبقه جزء من جسده إلى الجنة كما طالبهم ألا يحزنوا على الشهداء فهم فى الجنة ومازال حرارة يرى بإبتسامته أن القادم هو الأفضل لمصر.
فى تصريحاته أمس لبرنامج مصر الجديدة مع الإعلامى معتز الدمرداش صرح د.حرارة أن رئيس الجمهورية و كل العاملين بالدولة بدءا من جامع القمامة إلى رئيس الدولة هم عاملين لدى الشعب المصرى ولدى المواطنين وعليه فلابد أن يحترموا الشعب والمواطنين حتى يحترمهم الشعب كما أكد على إستمرار الثورة وحتى إن إنتهت و ترشح من لقى توافق من الشعب فواجبنا كثوار أن نظل دوما منبهين له على وجود أخطاء فى حكمه وأكد أنه لولا إنضمام جموع الشعب المصرى للثورة لما نجحت الثورة فى إزاحه مبارك من كرسيه و أن الأمن كان يطاردهم لوصفهم أنهم "شوية عيال" فما كان يعنيهم أن يضربوا ثم يعودون مرة أخرى للميادين أما بإنضمام باقى أطياف الشعب فنجح الضغط على السلطة وهو ما يطالب به حرارة الآن حتى تكتمل الثورة بنجاح فقد طالب المصريين بالنزول يوم 25 يناير القادم لإستكمال الثورة التى على وشك الفناء والقضاء عليها .
ومن جانبه إستنكر حرارة تخوين البعض له و لبعض مصابين الثورة بإصاباتهم الأمر الذى جعله يخلع نظارته بناء على طلب من مقدم البرنامج الإعلامى معتز الدمرداش .ولم يندم حرارة على فقد عينيه بل أبدى سعادته لذلك و طالب المصريين أن يفرحوا له فقد سبقه جزء من جسده إلى الجنة كما طالبهم ألا يحزنوا على الشهداء فهم فى الجنة ومازال حرارة يرى بإبتسامته أن القادم هو الأفضل لمصر.